هذا ويجب أن يُمسك عنق العود باليد اليسرى، مع تثبيت الإبهام بشكل مستقيم، ويجب أن تُضبط الأوتار بأطراف الأصابع.[٢]
آلة الناي مصنوعة من البوص المجوف أو الخيزران ذات صوت شجي لها ستة ثقوب من الأمام كل ثلاثة ثقوب مبتعدة قليلاً عن الثلاثة الأخرى وله ثقب رابع من الوراء في منتصف الناي وهذه الثقوب مفتوحة بموجب نسب حسابية مقررة حسب نسب السلم الموسيقي العربي ومن فصيلة الناي آلة الشبابة وهي قصبة جوفاء في جوانبها ثقوب ينفخ فيها وبعض ثقوبها مفتوحة والأخرى مسدودة كما تشبه هذه الآلة الزلامي وهو المزمار المصنوع من قطعتين منفردتين على شكل قصبة جوفاء مفتوحة الجانبين ومثقوبة الجوانب الأخرى وينفخ فيها بقصبة أخرى نحيلة وقصيرة توصل الهواء إلى جوفها فيخرج الصوت حاداً وسريعاً ويوجد نوع آخر من القصب يسمى التيكر أو تيكي وهذه الآلة بسبعة ثقوب تسمى في الموسيقى العربية المسبع.
أغلب أجزاء العود مصنوعة من الخشب ماعدا الاأوتار تصنع من النايلون أو أمعاء بعض الحيوانات
أما الآلات الوترية فهو آخر ما اهتدى له الإنسان فقد صنعها أول الأمر من غصن قابل للإلتواء ينزع عنه غلافه ويظل مثبتًا فيه من الجانبيين ثم وضع الوتر على صندوق صوت وهكذا بدأت صناعة الآلات الموسيقية الوترية وتطورت بتطور الإنسان الحضاري حتى تمكن من صنع عدد من الآلات المتنوعة الأشكال والأحجام.
وفي بداية القرن الثامن عشر، قام جاكوب أوتو بإجراء تعديلًا هامًا على نموذج الجيتار الموجود، حيث أنه قام بإضافة وترًا آخر، ولذلك، فإن هذه الآلة لها ستة أوتار بالإضافة إلى أنه هناك تغيير في الضبط الحديث وطريقة العزف عليه، وكذلك تغييرات في الهيكل click here الذي جعله جيتارًا كلاسيكيًا.
هناك العديد من أنماط العزف على العود، التي تختلف اختلافًا كبيرًا عن بعضها البعض باختلاف الرقعة الجغرافيّة، ولذا يطلق عليها البعض 'الأنماط الإقليميّة' أيّ تلك التي يشتهر ويتميّز بها إقليم بعينه يضمّ مجموعة من البلدان أو المناطق، ويعود ذلك التصنيف إلى نجاح العود في غزو الكثير من الثقافات على نطاق واسع.
هو أحد أهم الأدوات الموسيقية الوتريه ويعد آله طربيه من الطراز الأول حيث سمي بـ (سلطان الآلات ) وعادة ما يستخدمه الملحنين في صياغة ألحانهم
وهي الحفرة الموجودة في الجزء العلوي من جسم الجيتار، وتكمن أهميتها بأنها تسمح للأصوات الصادرة من الاهتزازات الداخلية في جسم الجيتار بالخروج وجعلها مسموعة.
يتيح العود للعازف السفر بين الثقافات. العود هو آلة موسيقيّة رائعة، نظرًا لتعدّد استخداماته. عازف العود يمكنه عزف الموسيقى اليونانيّة والهنديّة والإيرانيّة والصينية واليابانيّة والكثير غيرها. العود ليس فقط جدّ الجيتار ولكن أيضًا جدّ البوزوكي والماندولين والبيبا الصينيّة والبيوا اليابانيّة.
فتختلف تقنيات عزف العود ما بين النقر أو اهتزاز الأوتار وتقنية التوافق والعزف والانزلاق الى جانب النبرات والأجراس وغيرها حيث يختارها العازف حسب رغبته والنغمة المطلوبه
المداخل الإقناعيّة الغربيّة لبيع العود في سوق الآلات الموسيقيّة الغربيّ
الرقبة أو زند العود وهي المكان الذي يضغط عليه العازف على الأوتار.
^ "اليونسكو: إدراج عناصر جديدة على قائمة التراث الثقافي غير المادي، من بينها المنسف الأردني والرغيف الفرنسي وصناعة الأعواد الموسيقية السورية والإيرانية".
يتكون العود من عدة أجزاء يجب معرفتها ومعرفة وظيفتها للتمكن من عزف العود، وهذه الأجزاء هي كالآتي:[٢]